لا حاجة بي – ولا بغيري – إلى أن أنوه بما تنم عليه هذه الرواية القصيرة من دلائل القدرة الفنية الفائقة، فهي مما يعرفه كل قارئ تابع مسيرة جبريل منذ "تلك اللحظة" (1970) حتى "مواسم للحنين". (2006) إنه يجمع بين كثافة النسيج الواقي ورهافة الجماليّ الذي يستخدم ال
|