يحاول المؤلف في هذا الكتاب أن يأخذ بيد القارئ الصغير ويدخل معه عالم أم كلثوم منذ كانت طفلة صغيرة في قرية طماي الزهايرة وهي تحاول أن تقنع أباها بالذهاب إلى الكتاب لتتعلم القراءة والكتابة وتحفظ القرآن. ثم إنتقالها إلى القاهرة لتبدأ رحلة تحد أخرى لتحمل